تعتبر مزارع بشاير الشوربجى إحدى مشروعات الشركة المصرية المتحدة القابضة للتنمية الزراعية والتى تعد أكبر مطور زراعى فى مصر وتأسست فى عام 2006 ويترأس مجلس إدارتها المهندس الشوربجى على غريب والأستاذ محمد جمال حمزة الشريك المؤسس لمزارع بشاير الشوربجى .. كأكبر مشروع لزراعة النخيل فى مصر فى واحة الفرافرة على مساحة 67 ألف فدان، بأكثر من 2 مليون نخلة بالمشروع ، بإجمالى استثمارات تخطت 20 مليارات جنيه
وتتمركز أبرز مشروعات “بشاير الشوربجى” في واحة الفرافرة حيث تُوفر فرص تملك مزارع النخيل النموذجية للمستثمرين بنظام اتحاد الملاك وهو نظام يٌحقق أقصى الإستفادة للمستثمرين الراغبين في تملك مشروعات زراعية في أهم المناطق الزراعية في مصر.
كما يضم مشروع مزارع بشاير الشوربجى أكبر منتجع سياحى ريفى يعتبر المقصد الترفيهى الأبرز لكافة رحلات الترفيه بالمدينة بالكامل حيث يحتوى على غرف وأجنحة للإقامة الفاخرة فى مدينة الفرافرة لخدمة المستثمرين بالمشروع وكذلك خدمة سكان المدينة.
ملتقى الإمكانيات الزراعية الفريدة لإنتاج أصناف التمور الراقية
تمتلك واحة الفرافرة وتحديدا منطقة سهل بركة كل مقومات النجاح للإستثمار الزراعى يوجد بها أكبر مخزون جوفى للمياه العذبة التي تعطى زراعات النخيل أعلى إنتاجية مقارنة بمناطق أخرى بالإضافة إلى تمتع المنطقة بتربة رملية خفيفة جيدة الصرف و التهوية وسهلة الإستصلاح، وملوحة مياة لا تتعدى 300 جزء فى المليون وكذلك ظوف مناخية مناسبة للغاية تساعد على إنتاج أغلى أصناف التمور فى العالم
وصف الله تعالى (النخيل) فى صورة “ق” بأنها رزقاً للعباد
قال تعالى : وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَّهَا طَلْعٌ نَّضِيدٌ (10) رِّزْقًا لِّلْعِبَادِ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَّيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ (11)
النخلة شجرة مباركة ورد ذكرها في القرآن الكريم في تسعة وعشرين موقعاً كرمها بها الحق سبحانه وبيّن فضلها واستخداماتها
كذلك وردت فى أكبر من حديث نبوى عن الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال ( إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها وإنها مثل المسلم فحدثوني ما هي: هي النخلة) وقال صلى الله عليه وسلم فى حديث أخر (يا عائشة بيت لا تمر فيه جياع أهله).
ويعتبر النخيل من من الأشجار المعمرة والمباركة ومعروفة منذ أقدم العصور ولها ذكر في الحضارات القديمة كحضارة وادي الرافدين السومرية والبابلية وغيرها وكذلك في حضارة وادي النيل وحضارة دلمون وجلفار وفي شبه الجزيرة العربية وبلاد المغرب.
النجاح فى الحياة دائما هو أن يتحول تعب العمر إلى نتائج حقيقية يجنيها الإنسان طوال حياته بعد شقى سنوات سالفة، ويكون ذلك بمشروع اقتصادى يحمى الإنسان وعائلته من بعده من الفقر والتضخّم.
كما ذكرنا سالف فى مطلع هذه الكلمات حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( يا عائشة بيت لا تمر فيه جياع اهله )) فما بالك من المنزل اللى يملك مزرعة نموذجية تقوم بإنتاج التمور التى لا تنضب مدى الحياه
بحسبة سريعة
إيراد وإنتاج الفدان الواحد من تمور المجدول حوالى 5 طن تمور × 120 جنيه اقل سعر = 700 الف جنيه بالإضافة إلى 120 فسيلة سنويا من الفدان الواحد ×2000 جنيه = 250 الف جنيه
وبذلك يكون صافى عائد الفدان الواحد من المجدول مليون جنيه مصرى تقريبا … وكل مصاريفه فى السنة لا تتجاوز 20 الف جنيه
ولو النخل السيوى ( 12 طن تمور× متوسط 30 جنيه) = 360 الف جنيه وفسائل 120 فسيلة × متوسط 200 جنيه = 24 الف جنيه
( وبذلك يكون صافى عائد الفدان الواحد من التمر السيوى 400 الف جنيه تقريبا … وكل مصاريفه فى السنة لا تتجاوز 20 الف جنيه
يضم مشروع مزارع بشاير الشوربجى إحدى مشروعات الشركة المصرية المتحدة القابضة للتنمية الزراعية أكبر منتجع سياحى ريفىري
يقترب متوسط إجمالى إيرادات الـ 1 أفدنة مع اكتمال النمو 600,000 جنيه سنوياً مدى الحياه وحسب التضخم
يزيد متوسط إجمالى إيرادات الـ 1 أفدنة “المجدول الملكي” مع اكتمال النمو عن 1,000,000 مليون جنيه سنوياً مدى الحياه
تفاصيل منظومة الرعاية والإشراف والإدارة الزراعية المتكاملة داخل مزارع بشاير الشوربجي
كما توفّر مزارع بشاير الشوربجى نظام أخر للمستثمرين فى عملية الرعاية والإشراف مُقابل نسبة من الإنتاج
